ٺُأرقُنيے اطيآفہم !
ۈڪَآنهم أقسسمۈْ ع مُڷاحَقٺِيےرغـم رحيڷهم
ڷم يڪٺفففۈْ بٺرڪيے خڷفَهم دۈن اڷنظر إڷيے
ڷم يڪٺفففۈْ بٺحطيميے بنزع اڷإبٺسامةِ مِنيے
ڷم يڪٺفففۈْ بُبڪاائيے بصياحيے , بشهقاٺـيے بندااائـيے : عۈۈۈۈدۈْ إڷَّيے
ۈحيييينْ أبدأ باڷنہۈۈۈْض أرى أطيافهم ٺمُر مِـن أماميے
ٺُحاربنيے ٺَجذبنيے ٺُعيييدنيے ڷمَاااضٍ قررٺُ نسسيانـہ
حينهاا أققف عاجزةً بۈجہهٍ ششآإحب ۈاڷدمۈۈۈْع ٺنسآب ع خديے
أهمسُ بصۈۈٺٍ يٺخڷڷہ أناٺٍ صامٺہ , ارحـڷۈۈۈۈْ . . إرحڷۈۈۈ
. ارحـڷۈۈۈۈْ . . إرحڷۈۈۈ
هَــڪذآإ هُــم . .
يَرحـڷۈۈۈْن بععـدْ أنْ يَششعـڷۈْ ب ِ داخڷنآإ نَاراً أَبٺْ أنْ ٺنطفـىء .
ععِندمآإ ٺَعــٺرفْ ڷِ شخص بععـيبٍ فيڪْ ۈأنٺَ فِـيے قممـۃة ضَععـفڪْ
ۈمِـنْ ثُـمَّ يـذڪر ععيبڪ ۈهۈْ بآآآۈج غضبـہ ڷمُشڪڷـۃٍة بينَڪُمآإ
ـζـينہآإ إعڷـمْ بآنڪَ قَـد اخبرٺَ اڷشخص اڷخَطأ . .
فقَـد خذڷڪْ
أۈڷئڪَ اڷذيــنْ نَخآإفُ مِـنْ فِـڪرة رحيـڷہم عَنآ
نَٺفاجأ حيـنْ نسٺطيعُ ٺقضيٺْ ٺفآإصيڷ يۈمْنآإ بدۈنہم
نَععـڷمُ حينہآإ بأنـہُ ۈهَـمٌ عِشنآإ بـہِ .
فَ بہم ۈبدۈۈۈنہم ٺَسـير اڷـζـيآإـۃة
فَ بہم ۈبدۈۈۈنہم ٺَسـير اڷـζـيآإـۃة
فَ بہم ۈبدۈۈۈنہم ٺَسـير اڷـζـيآإـۃة
ڷيٺـنيـے أسٺـطييـع آإن أفععـڷ مآإريـد فِـيـے ڪُڷ اڷـآۈقآإٺْ
دۈن آإن انـظر ڷڷۈرآـأء أۈ إڷى اڷـآمام ڷأرى هَڷ هنآإڪ مِـنْ يٺـرقب أفععـآإڷيـے
ڷاٺَٺفاجأ عِـندمآإ ٺَـرى أقنعةً ٺٺہآإۈى مِـنْ حَـۈْڷڪ !
فَ هذآإ أمرٌ طبيعـيے ، بڷ إحــذر عِندمآإ يٺأخـر سُقۈۈطہآإ
نحٺفظ بآحزاننا وآڷامنا وڪأنها ڪُنـزُ ثمييين
نسٺرجعُ اڷذڪرياآإٺْ اڷمؤڷمةة نسٺجديها بأن ٺمدنا بآڷامِ واڷآهاٺْ
نُخبأها ونحرص ع عدم نسيانها ,
ڷقد أصبحٺ طقووسٌ يوميـہ نقوم بہآإ قبڷ اڷنوم وعند اڷوحدة
وفجأه يَـرن صصدى صوووٺٍ في رآسنا ويقوڷ " ڷماذآإ "
ڷماذآإ ڷانَنسسـى , ڷماذا ڷانَجعڷها ٺٺساقط من ذاڪرٺنآإ ڪَ أوراق اڷخريف اڷمَييٺةة
فأذا أصفرَّ ڷونہآإ وبدأَٺ باڷجفاف !
يودعهُآإ اڷغغصنْ . . ٺسسقط وهو يبٺسسمُ ڷهآإ وڷسسان حاڷه يقووووْڷ :
سٺنمو ورقةةً خضرآإءً جديدة ٺَشغڷ مَڪآإنڪِ وسأمٺڷأ باڷحياةٍ ثانييييةةَ
فَهڪذآإ هيا اڷحييآإة
ٺٺسساقط ذڪرياااٺ ڷٺنمووْ أُخرى مَڪآإنہآإ =)
ٺٺسساقط ذڪرياااٺ ڷٺنمووْ أُخرى مَڪآإنہآإ =)
ٺٺسساقط ذڪرياااٺ ڷٺنمووْ أُخرى مَڪآإنہآإ =)
هُـم فقطْ مَـن يسٺطيعۈۈْن آإن يڷامسسۈْ مَشآإعرنآإ بنظرآإٺٍ بڪڷمآإٺٍ بهمسآإٺْ
ۈڪَأن اڷڷه خصہم بٺحريڪ أحاسيسنا ٺجاهِہم
فَ هنيئاً ڷِـنآإ بــِہم
تكبير الصورة معاينة الأبعاد الأصلية.
يا رايت يعجبكم
ملاحظه: الموضوع من روايات من كاتب ع جريده الصور التي مربوطه في الموضوع هيا من النت مش من موقع اخر
وشكراا